شادي شلالا02/02/2024
مرّت الساعات الست من موسكو إلى القاهرة بسرعة، فالشابان الجالسان بجانبي عند مخرج الطوارئ في الطائرة شعرا بحاجة ملحة لمشاركتي قصتهما خصوصاً وأنهما يُغادران روسيا نهائياً.
مرّت الساعات الست من موسكو إلى القاهرة بسرعة، فالشابان الجالسان بجانبي عند مخرج الطوارئ في الطائرة شعرا بحاجة ملحة لمشاركتي قصتهما خصوصاً وأنهما يُغادران روسيا نهائياً.