
كان ذلك سؤاله (بهاء طاهر) فى كانون الأول/ديسمبر (2005)، وهو يرى أمامه انتخابات نيابية أفضت إلى صعود غير مسبوق فى الوزن السياسى لجماعة «الإخوان المسلمين».
كان ذلك سؤاله (بهاء طاهر) فى كانون الأول/ديسمبر (2005)، وهو يرى أمامه انتخابات نيابية أفضت إلى صعود غير مسبوق فى الوزن السياسى لجماعة «الإخوان المسلمين».
«ماذا لو هزمت إسرائيل»؟ كان ذلك سؤالا افتراضيا فى كتاب أمريكي نشأت فكرته حين التقى فى نيويورك ثلاثة صحفيين من مجلة «النيوزويك» على غداء عمل هم: «ريتشارد تشيزنوف»، «إدوارد كلاين»، و«روبرت ليتل»، الذين غطوا أحداث حرب (1967) من الجانب الإسرائيلي.
بعدد السنين، هناك ستة عقود كاملة تفصل أول مناظرة تلفزيونية رئاسية أمريكية عام (1960) عن آخر مناظرة مماثلة (2020).
كان الجو السياسى عصبيا ومرتبكا عند مركز القرار فى مثل هذه الأيام قبل عشرين عاما بالضبط.
تحت عنوان «البحث عن الأفضل»، تساءل الصحفى البريطانى «آدم شروين» على صفحات «التايمز»، يوم (٢٣) شباط/فبراير (٢٠٠١): «من هى الشخصية الأكثر تأثيرا وإلهاما فى التاريخ؟».
ظاهرته فريدة ولا مثيل لها بقدر تعدد الأدوار التى لعبها وحجم تأثيره على مدى عقود متصلة.
عاد السد العالى إلى صدارة المشهد المصرى ورد اعتباره مجددا بالدور الذى لعبه فى حماية البلد من فيضانات مدمرة ضربت الشقيق السودانى بكوارثها ومآسيها.
لا يوجد مثيل، أو شبه مثيل، للأداء الانتخابي للرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب بالقياس على أية تجربة أخرى منذ الرئيس الأول جورج واشنطن فى نهايات القرن الثامن عشر.