
ربما لا يحمل بطاقة حزبية ولا يتحدث على المنابر، ولكنه الصوت الصامت لأعظم دولة، الولايات المتحدة الأميركية. فهو ليس بحاجة إلى منصب ليحكم أو يؤثر، فمن مستثمر إلى مستشار، قصته بمثابة رحلة ربطت أصوله في زحلة بواشنطن.
ربما لا يحمل بطاقة حزبية ولا يتحدث على المنابر، ولكنه الصوت الصامت لأعظم دولة، الولايات المتحدة الأميركية. فهو ليس بحاجة إلى منصب ليحكم أو يؤثر، فمن مستثمر إلى مستشار، قصته بمثابة رحلة ربطت أصوله في زحلة بواشنطن.