
يقول الكاتب الإسرائيلي المخضرم جدعون ليفي، في مقالة له نشرتها "هآرتس" أمس (الأحد) إن إسرائيل على أعتاب كارثة تاريخية إذا مضت في سيناريو الغزو العسكري البري لقطاع غزة. لماذا؟ هذا جواب ليفي.
يقول الكاتب الإسرائيلي المخضرم جدعون ليفي، في مقالة له نشرتها "هآرتس" أمس (الأحد) إن إسرائيل على أعتاب كارثة تاريخية إذا مضت في سيناريو الغزو العسكري البري لقطاع غزة. لماذا؟ هذا جواب ليفي.
يقول المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل إن الأميركيين "لن يهاجموا بالضرورة لبنان إلى جانب الجيش الإسرائيلي، لكن هناك أهمية للتأييد وللتهديد"، ويضيف أنه في حال وجدت إسرائيل نفسها في ضائقة لاحقاً، تستطيع الولايات المتحدة المشاركة في الهجوم أو تحذير لبنان وإيران من مغبة استخدام قوة هائلة". وفي ما يلي مقالة هرئيل:
كتب الصحافي والكاتب الإسرائيلي المعروف جدعون ليفي مقالة في صحيفة "هآرتس" بعنوان "رعبٌ في سديروت ورعبٌ في حيّ الرمال"، هاجم فيها السياسات الإسرائيلية طوال 75 عاماً والتي أوصلت الفلسطينيين إلى ما أوصلتهم إليه.
لفهم كيف فشلت إسرائيل في توقع وصد هجوم مثل الذي شنته فصائل المقاومة الفلسطينية يوم السبت الماضي. وكيف أدت الإخفاقات العملياتية والاستخباراتية التي ارتكبتها أجهزة التجسس والأمن؛ التي تُعتبر من بين الأفضل في العالم؛ السبب الرئيسي إلى وقوع أسوأ اختراق للدفاعات الإسرائيلية منذ نصف قرن، تحدث مراسلا "نيويورك تايمز" رونين بيرغمان وباتريك كينجسلي مع عدد من المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين- الحاليين والسابقين.
إذا قررت إسرائيل المضي في حرب مفتوحة ضد غزة، واجتاحت القطاع تكون كمن "يصب الزيت على النار". فإستعادة "الردع" بعد "طوفان الأقصى" يتطلب منها أولاً الإستعداد لتكبد خسائر في الأرواح بما يكفي لجعل "حماس" وأمثالها يخافون منها. كما سيضعها في مستنقع من التحديات الجسيمة لا تبدأ بإدارة أمور مليوني فلسطيني معادي لها، ولن تتوقف عند انتفاضة ثالثة مرتقبة في الضفة العربية، وقد لا تنتهي بإرباك دبلوماسي يعيق مشاريع التطبيع، لا سيما مع وجود عشرات، وربما مئات الرهائن الإسرائيليين، بحسب "فورين أفيرز".
تحت عنوان "السبت الأسود: المؤسسة الأمنية عارية"، كتب المحلل السياسي في "معاريف" إفرايم غانور مقالة قارن فيها بين أبعاد حربي تشرين/أكتوبر 1973 و2023، وخلص إلى أن أحداث الساعات الأخيرة "كشفت المؤسسة الأمنية في إسرائيل - الجيش والاستخبارات العسكرية والشاباك ـ وحطمت النظريات الدفاعية الهوسية". ماذا تضمنت المقالة التي ترجمتها "مؤسسة الدراسات الفلسطينية"؟
في مقالة له في صحيفة "مكور ريشون" الإسرائيلية اليومية، يدعو الكاتب مردخاي كهانا الجيش الإسرائيلي إلى التعامل مع حزب الله عند خط الحدود الشمالية "وما وراءه"، ويضيف "على إسرائيل أن تدرك أن لا مكان للضعفاء في الشرق الأوسط، وأن ضبط النفس ليس قوة، والضعف هو ببساطة ضعف، وهو خطر للغاية".
يروي رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) في حرب تشرين/أكتوبر 1973 أو ما يسمونها حرب "يوم الغفران" الجنرال إيلي زعيرا للكاتبين في "يديعوت أحرونوت" رونين بيرغمان ويغآل كيفنس بعض أسرار تلك الحرب في هذا النص الذي ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية.
على مدى عقود طويلة تراوحت مكانة العراق بالنسبة للولايات المتحدة بين "عدو"، و"صديق" و"صديق لدود"، وذلك بحسب سياسة من يجلس على كرسي البيت الأبيض. الآن، وبعد عامين من الاستقرار النسبي في العراق، تسعى واشنطن لترسيخ علاقة ثنائية مُستدامة. والمفاوضات التي بدأت أوائل آب/أغسطس الماضي حول شراكة دفاعية طويلة الأمد تصب في هذا الإطار، لكن نجاحها يتوقف على تحديد نوع العلاقة التي يجب أن تسعى إليها واشنطن، بحسب ستيفن سيمون وآدم وينشتاين (*).
يُحدّد الكاتب في "هآرتس" ألون بنكاس عدداً من الافتراضات التي تقوده للقول إن الرئيس الأميركي جو بايدن يرغب بإنجاز صفقة بين الرياض وتل أبيب قبيل موعد الإنتخابات الرئاسية الأميركية في خريف العام 2024. ماذا جاء في مقالة بنكاس؟