بعد ٣٨ عاماً على الخطب المطولة المفعمة بالأفكار المبهرة والتي وفّرها ذكاء لا يمكن إنكاره، وثقافة لا يمكن أن تخطئها العين أو الأذن، وقراءات متنوعة في الماركسية والاقتصاد والسياسة والأنثروبولوجيا واللاهوت، لم يعد التلميذ الأخير لجوليوس نيريري يُثير انبهار أحد.