
لطالما آمنتُ بعدم الأخذِ بكلّ ما أتى به الزّعيمُ أنطون سعادة (ت. ١٩٤٩ م) حرفيّاً ومن دون تطوير، ولكن، لطالما آمنتُ، أيضاً، بعدم رفض ما جاء به هذا العقلُ الفلسفي والاجتماعي والسّياسي اللّبناني والمشرقي بشكلٍ كلّي.
لطالما آمنتُ بعدم الأخذِ بكلّ ما أتى به الزّعيمُ أنطون سعادة (ت. ١٩٤٩ م) حرفيّاً ومن دون تطوير، ولكن، لطالما آمنتُ، أيضاً، بعدم رفض ما جاء به هذا العقلُ الفلسفي والاجتماعي والسّياسي اللّبناني والمشرقي بشكلٍ كلّي.