
لا تقتصِر المَخاطر الناتجة عن انتشار وباء كورونا في مختلف أنحاء العالم على التهديد الصحّي والانهيار الاقتصادي فَحَسب، بل إنّ إرهاب الجَماعات المُتطرّفة العنيفة هو أبعد ما يكون عن الخمود، خصوصًا في دول الاتحاد الأوروبي.
لا تقتصِر المَخاطر الناتجة عن انتشار وباء كورونا في مختلف أنحاء العالم على التهديد الصحّي والانهيار الاقتصادي فَحَسب، بل إنّ إرهاب الجَماعات المُتطرّفة العنيفة هو أبعد ما يكون عن الخمود، خصوصًا في دول الاتحاد الأوروبي.
يهتزّ العالم برمتهِ على وقع الإيقاع المتسارع لانتشار فيروس كورونا (كوفيد- 19)، ففضلاً عن الخسائر البشريّة الفادحة (عدد الإصابات يقترب خلال أيام من رقم المليون حالة)، ثمة خسائر اقتصاديّة متلاحقة.