هند سعادة04/08/2022
منذ الحرب الأهلية وصولا الى الذكرى الثانية لإنفجار مرفأ بيروت، يخوض اللبنانيون معركة الذاكرة والهوية بوجه من يتحكمون بالبلد، ولم يسأموا بعد من التلاعب في الذاكرة الجماعية لهذا الشعب.
منذ الحرب الأهلية وصولا الى الذكرى الثانية لإنفجار مرفأ بيروت، يخوض اللبنانيون معركة الذاكرة والهوية بوجه من يتحكمون بالبلد، ولم يسأموا بعد من التلاعب في الذاكرة الجماعية لهذا الشعب.
فرض مشهد الأسبوعين الماضيين واقعاً روتينياً على الجميع، فيه الكثير من الإنفعال والقليل من التفكير، فأصبحنا جميعاً محلّلين نحكم على كل المواضيع حتى وإن كنا لا نعرف منها شيئاً أو حتى القليل منها.