"إسعَ يا عبدي وأنا أسعى معك" و"المكتوب ما منهُ مَهروب"، عبارتان يردّدهما كثير من الناس من دون الخوض في التناقض بينهما. القول الأول يُعبّر عن الإيمان بأنّ الإنسان هو من يقرّر مصيره، بينما نجد في الثاني عكس ذلك: لا يمكن للإنسان أن يهرب من المصير المُقدّر له.