سميح صعب27/06/2021
بعد قمة جنيف بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين، وجدت ألمانيا وفرنسا، أن الطريق بات ممهداً للإتحاد الأوروبي كي ينخرط بدوره في حوار مباشر مع الكرملين، لكن ممانعة دول أوروبا الشرقية المنضوية في الإتحاد والتي للمفارقة كانت تدور في فلك الإتحاد السوفياتي السابق، أجهضت المسعى الألماني ـ الفرنسي.