مع عودة الحديث عن إرتفاع منسوب الخوف الغربي من إحتمال تحرك خلايا داعشية على خط الزلازل العراقي السوري اللبناني، يتجدد القلق من محاولات شيطنة مناطق لبنانية معينة. ولكل "إستثمار"، سياسي أو أمني، مداخله. بالمقابل، للشمال اللبناني وعاصمته أن يردا بإستثمار من نوع آخر. بالبشر والتكافل الإجتماعي والأهلي الحقيقي.