لأن الصين هي العدو الجيوسياسي الأول للولايات المتحدة، قد نشهد خلال سنوات هذا القرن تحولات غير مسبوقة منذ إنتهاء الحرب العالمية الثانية. بعض الكبار سيصبحون صغارًا والعكس صحيح. أحلاف تندثر وتمضي وأحلاف جديدة تولد. إلى أين يفضي هذا المسار؟ ليس من السهل إطلاق التخمينات، ولا بأس من العرض التاريخي لوضع الأمور في نصابها.