مع ترسيخ أحزاب اليمين المتطرف أقدامها أكثر في البرلمان الأوروبي، بدأت الأنظار ترنو إلى رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني التي تقود حكومة يمينية متشددة منذ عام 2022، بوصفها الزعيمة الأوروبية، التي أثبتت قدرة على إمساك العصا من المنتصف والتعاطي ببراغماتية مدهشة مع المؤسسات القارية مثل الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.