18003/12/2019
ثمة حراك ديبلوماسي مكثف بين عدد من عواصم المنطقة وفي بعض عواصم القرار. العنوان هو قمة مجلس التعاون الخليجي المقرر عقدها في الرياض في العاشر من كانون الأول/ديسمبر الحالي، فهل تشهد بعض المفاجآت في جدول أعمالها أو المشاركين فيها؟
ثمة حراك ديبلوماسي مكثف بين عدد من عواصم المنطقة وفي بعض عواصم القرار. العنوان هو قمة مجلس التعاون الخليجي المقرر عقدها في الرياض في العاشر من كانون الأول/ديسمبر الحالي، فهل تشهد بعض المفاجآت في جدول أعمالها أو المشاركين فيها؟
يعتقد كثيرون أن المصالحة الخليجية على الأبواب وان الدول الخليجية التي تقاطع قطر وتفرض عليها حصاراً (السعودية والامارات والبحرين) ستفتح أبوابها أمام قطر وأن أزمة قطر مع الدول الثلاث ستشهد انفراجاً خلال القمة الخليجية التي ستعقد في الرياض الشهر المقبل، وذلك بعد إعتذار أبو ظبي عن إستضافتها كما كان مقرراً.