مقتل أبي بكر البغدادي زعيم داعش في إدلب، الذي أثار دهشة العالم وصدمة المتابعين، لم يكن له الوقع ذاته في إدلب نفسها، وتحديداً في أوساط "هيئة تحرير الشام"، ولكن تواجده هناك، أثار الكثير من التساؤلات حول سبب اختياره هذه الوجهة، وطبيعة النشاط "الداعشي" المحتمل في هذه المحافظة السورية التي باتت المعقل شبه الأخير للتنظيمات الجهادية.