في آخر منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، عمدت شركة "كوكا كولا" إلى الترويج لصورة الأسيرة الصهيونية نوا أرغاماني مع والدها، وزجاجة "الكوكا كولا" بين أيديهما في أول لقطة لها بعد إفلاتها من الأسر، بهدف الترويج لـ"كوكا كولا" في مواجهة من يدعون إلى مقاطعتها.. وبرغم ذلك ما يزال هناك من يقول أن لا علاقة لـ"كوكا" بدعم حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني!