
في العام 2000؛ عام تحرير الجنوب اللبناني، صار السيد حسن نصرالله رمزًا عربيًّا وأمميًّا وإسلاميًّا للمقاومة، وباتت صورته في كلّ منزل، بل مطبوعة، إضافة إلى القلوب، على تذكارات وأشياء وبات حبه وعشقه طبيعيًا في بلد لا في عالم لم يذق طعم الانتصارات منذ عقود طويلة.