كانت السنة الأخيرة من فترة عمل فاسيلي كولوتوشا صعبة للغاية. ترافقت مع متغيّرين أحدهما غيّر وجه لبنان، والآخر غيّر وجه العالم. في لبنان، أذّن سقوط الجنرال ميشال عون لبداية مرحلة جديدة بعدما طويت صفحة الحرب الأهلية. أما في الاتحاد السوفياتي فإنّ الزلزال كان أكثر دماراً.