
تشير التقديرات في إسرائيل إلى أن التقارب بين إيران وروسيا "أضر كثيراً، باحتمالات تجديد الاتفاق النووي"، وذلك بحسب التقرير الذي نشرته "هآرتس" للصحافي يوناتان ليس.
تشير التقديرات في إسرائيل إلى أن التقارب بين إيران وروسيا "أضر كثيراً، باحتمالات تجديد الاتفاق النووي"، وذلك بحسب التقرير الذي نشرته "هآرتس" للصحافي يوناتان ليس.
"إسرائيل ما بعد الانتخابات ليست هادئة أو متكتلة أكثر. العكس هو الصحيح. في الواقع، التوترات الداخلية يمكن أن تزداد بسبب المخاوف المنتشرة بين أوساط الفئات المختلفة من أن يحدث تغيير دراماتيكي وسريع". هذا ما يخلص إليه الكاتب الإسرائيلي ميخائيل ميلشتاين في مقال له في صحيفة "معاريف". وهذا نصها الكامل:
رأى المحلل السياسي في "هآرتس" تسفي برئيل أن خطوات إيران الأخيرة وبينها الإعلان الأخير عن تخصيب يورانيوم في منشأة فوردو على درجة 60% هدفها التوصل إلى إنجاز اتفاق نووي، وفي الوقت نفسه "الرد الحاد" على قرار مجلس الحكام في الوكالة الدولية للطاقة النووية. ماذا جاء في نص برئيل؟
يقدم المؤرخ الفرنسي فيليب جيرار سرديته لمسيرة سلمان بن عبد العزيز من إمارة الرياض طوال ستين سنة إلى العرش الملكي 2015، يُضمنها أبرز المحطات التي ميّزت أداء أحد أبرز الممسكين بمفاصل العاصمة قبل أن يُصبح ملكاً. يذكر أن النص نشره موقع "اوريان 21" بالفرنسية وترجمه الزميل حميد العربي (من أسرة الموقع نفسه) إلى العربية، وهذا أبرز ما تضمنه:
وضع المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل إستهداف ناقلة النفط التي تملك إسرائيل أسهماً فيها في الخليج العربي في خانة الرد على إستهداف إسرائيل قافلة سلاح إيرانية في منطقة الحدود العراقية ـ السورية الأسبوع الماضي. ماذا تضمن تحليل هرئيل؟
نشر موقع "مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" تقريراً إستعراضياً للباحثة أورنا مزراحي بعنوان "الفراغ السياسي في لبنان وتداعياته على إسرائيل"، خلص إلى أن لا مصلحة لحزب الله في خوض مواجهة مع إسرائيل بل الحفاظ على معادلة الردع القائمة وأن جميع الأطراف في لبنان صاحبة مصلحة في تطبيق إتفاق ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل.
نصحت "لجنة معهد أبحاث السياسات والاستراتيجيا" برئاسة عاموس غلعاد، في ورقة نشرها الموقع الإلكتروني للمعهد، حكومة بنيامين نتنياهو بصياغة رؤية إستراتيجية للتعامل مع التحديات الآنية الماثلة أمامها في الساحتين الفلسطينية و"الإسرائيلية" كما في ساحات إقليمية ودولية عديدة.
الكاتبة في "يسرائيل هيوم" ليلاخ شوفال تعرض للتحديات التي تنتظر وزير الحرب الإسرائيلي الجديد من النووي الإيراني إلى الميدانين السوري والفلسطين مروراً بتحديات داخلية أبرزها تحدي الحرب البرية.
تؤكد الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة حقيقة أن إسرائيل هي دولة عنصرية، وأن أغلبية مواطنيها تؤيد نظام الفصل العنصري، وأن الفلسطينيين هم الخاسر الأكبر. ومع ذلك، هناك معسكر في إسرائيل سيواصل الصراخ، مطالباً بإنهاء الاحتلال، لأنه من الصعب الحفاظ على الاحتلال وفي الوقت نفسه المحافظة على ديموقراطية ليبرالية، بحسب نير أفيشاي كوهين (*) في يديعوت أحرنوت.
يُسلط التحقيق الذي نشره موقع "أوريان 21" للصحافي الفرنسي المخضرم سيلفان سيبيل (ترجمته من الفرنسية إلى العربية الزميلة دينا علي من أسرة أوريان 21)، الضوء على جريدة “هآرتس” الإسرائيلية والدور الذي تقوم به "في مواجهة السياسات الرسمية".