
المراسل السياسي لموقع "واللا" الإسرائيلي باراك رافيد اجرى تقييماً لحسابات الربح والخسارة الاسرائيلية في إتفاق ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل في المقالة الآتية:
المراسل السياسي لموقع "واللا" الإسرائيلي باراك رافيد اجرى تقييماً لحسابات الربح والخسارة الاسرائيلية في إتفاق ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل في المقالة الآتية:
"ما جرى ليس اتفاق سلام، لكنه بداية استقرار معين في العلاقات، ويُقلّل من خطر نشوب حرب أُخرى بين إسرائيل وحزب الله -التهديد الذي يحوم فوق المنطقة منذ أعوام". هذه هي خلاصة مقالة المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل، في معرض تقييمه إتفاق الترسيم البحري بين لبنان وإسرائيل.
لم يستبعد المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل أن يُوقع الجانب الإسرائيلي إتفاق ترسيم الحدود مع لبنان، بعد الإنتخابات الإسرائيلية المقررة في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل. ماذا تضمنت مقالة هرئيل التي ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟
أورنا مزراحي وبنينا شارفيط باروخ، هم باحثتان في "معهد دراسات الأمن القومي" (الإسرائيلي). في آخر نشرة لـ"مباط عالط"، نشرت الباحثتان دراسة موجزة حول الأبعاد القانونية والإستراتيجية والأمنية للإتفاق المزمع عقده بين لبنان وإسرائيل بشأن ترسيم الحدود البحرية.
إذا التزمت واشنطن بالوعد الذي قطعته، من المتوقع وصول الإقتراح الأميركي النهائي للبنان بشأن ترسيم الحدود البحرية في الساعات القليلة المقبلة، لكن يبقى السؤال الأبرز: هل سيمضي الإسرائيليون بقرار تجميد التنقيب في حقل "كاريش" في إنتظار إبرام الإتفاق مع لبنان وهل ستتحرك المعارضة ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد لمنعه من المضي بالإتفاق قبل عرضه على الإستفتاء؟
تواجه الاجتياحات العسكرية الإسرائيلية في مدن الضفة الغربية مقاومة فلسطينية مسلّحة يقودها شباب لا يشيديون بأي انتماء حزبي أو تنظيمي. ومن شأن أفعال المقاومة هذه أن تُعيد رسم الواقع السياسي في الضفة الغربية، في مواجهة سلطة فلسطينية باتت دون جدوى، كما يقول معز كرَّاجة(*).
"المواجهة والمفاوضات بشأن الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان موضوع طُرح فجأة على جدول الأعمال الإسرائيلي". هذا ما يشير إليه المحلل السياسي أمنون لورد في مقدمة مقالته في موقع "يسرائيل هيوم".
صارت قضية ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل في صلب المعركة الإنتخابية في إسرائيل. فقد أشهر زعيم المعارضة اليمينية بنيامين نتنياهو هذا السلاح بوجه خصومه وعلى رأسهم رئيس الحكومة الحالية يائير لابيد، برغم كل النصائح الأميركية بعدم إقحام هذا الملف الحيوي في المعركة الإنتخابية التي ستجري في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
نشر الباحث في معهد كوينسي للحوكمة المسؤولة بن فريمان مقالة في "ذا انترسيبت" ترجمها موقع "أوريان 21" إلى العربية، أشار فيها إلى أنه بعد مضي أربع سنوات على إغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي ها هي واشنطن تطوي مرحلة وتفتح أخرى عنوانها المصالح "وأكبر المستفيدين من ذلك هم شركات العلاقات العامة".
قال المراسل العسكري لصحيفة "هآرتس" عاموس هرئيل إنه على مستوى المؤسستين السياسية والأمنية في إسرائيل "يزداد التفاؤل بشأن فرص التوصل إلى تسوية نهائية قريبة للخلاف" (الحدودي البحري) بين لبنان وإسرائيل. جاء ذلك في مقالة نشرتها "هآرتس" وتضمنت الآتي: