يعكس الإتصال الهاتفي الثاني من نوعه خلال تسعة أشهر بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والصيني شي جين بينغ، بتوقيته ومضمونه، حالة الحذر القائمة بين البلدين من جهة وحاجة كل منهما للآخر من جهة ثانية، ولو أن واشنطن لا تفوت مناسبة لكي تُثبت أنها مسكونة بما تسميه "الخطر الصيني"، إقتصادياً ونووياً..