
تعامل الرئيس جو بايدن بسلبية شديدة تجاه العدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس. لم يدرك أن الولايات المتحدة ليست متفرجة بل هي جزء لا يتجزأ من القوى التى تضر بشكل غير عادل بأحد الطرفين لصالح الطرف الآخر، وهو ما جعل تحقيق السلام أكثر بعدا وصعوبة خلال العقود الأخيرة.