
لا يبتعد جو بايدن وكبار أعضاء فريقه للسياسة الخارجية عن الخط التقليدى الليبرالى الأمريكى، والذى يؤمن إيمانا عميقا بفكرة وحتمية العمل مع الشركاء حول العالم، من أجل عالم أفضل تقوده واشنطن، ويصطدم ذلك بصورة كبيرة مع ما أتبعه الرئيس المغادر دونالد ترامب.