على الرغم من أن النتائج التي أفرزتها الانتخابات التشريعية في ألمانيا يوم الأحد الفائت كانت واضحة لجهة تحديد الرابحين والخاسرين إلا أنها لم تحسم الجدل حول هوية وشكل الحكومة المقبلة، أو بتعبير أدق من سيرأسها ويتربع على مقعد المستشارية في البلاد، خلفاً لأنغيلا ميركل.