الحاكم المستقبلي للسعودية، صاحب رؤية تشبه حلم "حركة عدم الانحياز" في السبعينيات، وهو لن يقبل بأن تبقى بلاده لاعباً من الدرجة الثانية. ويعتقد أن للرياض الحق في العمل مع كوكبة متغيرة من الشركاء من أجل تحريك الأسواق وتشكيل نتائج سياسية مفيدة لبلاده. "ولن يتمكن أحد من منعه"، بحسب تقرير لكارين إي. يونغ نشره موقع "فورين افيرز".