صقر ابو فخر31/01/2020
ها هو عام يُدبر وآخر يُقبل. بيد أن الوقائع السياسية لا تعترف بالمحطات الزمنية، ولا تقف عند التواريخ والمحطات الزمنية، بل تستمر جارية كأن لا سنة رحلت ولا عاماً أطل.
ها هو عام يُدبر وآخر يُقبل. بيد أن الوقائع السياسية لا تعترف بالمحطات الزمنية، ولا تقف عند التواريخ والمحطات الزمنية، بل تستمر جارية كأن لا سنة رحلت ولا عاماً أطل.