بينما تؤدي الحرب الأوكرانية إلى اضطراب أسواق الطاقة العالمية، ترفض الرياض زيادة إنتاج نفطها للتخفيف من التداعيات المؤلمة لارتفاع أسعار الوقود. هذا الرفض لمطالب جو بايدن يرتبط بمستقبل شراكة السعودية والولايات المتحدة الأميركية منذ 77 عاماً؛ فهل هناك ما يستحق الحفاظ عليها، من وجهة ولي العهد السعودي، كما تحلل "الفورين أفيرز"؟