بعد إنجاز التحرير عام 2000، وتحطيم صورة "الجيش الذي لا يقهر" عام 2006، لا تريد إسرائيل لمعركة ترسيم الحدود البحرية أن تنتهي بتسجيل نقطة جديدة لمصلحة حزب الله. هل تنجح، أم ثمة صعوبة تحول دون ذلك؟
بعد إنجاز التحرير عام 2000، وتحطيم صورة "الجيش الذي لا يقهر" عام 2006، لا تريد إسرائيل لمعركة ترسيم الحدود البحرية أن تنتهي بتسجيل نقطة جديدة لمصلحة حزب الله. هل تنجح، أم ثمة صعوبة تحول دون ذلك؟
ظلت "رسالة حزب الله" المتمثلة في إرسال ثلاث مسيرات نحو حقل غاز "كاريش" المتنازع عليه بين لبنان وإسرائيل، يوم السبت الماضي، محور متابعة في الإعلام العبري لليوم الثاني على التوالي.
نشر موقع "مدار" تقريراً أعده الزميل عصمت منصور حول التحقيق الدولي والفلسطيني في جريمة إغتيال مراسلة قناة "الجزيرة" في القدس المحتلة الزميلة الشهيدة شيرين أبو عاقلة تضمن الآتي:
تناول كاتبان في الصحافة الإسرائيلية زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت إلى الإمارات وإجتماعه بكبار المسؤولين الإماراتيين وعلى رأسهم ولي العهد محمد بن زايد.
ليس النفق الذي عبره ستة شبان فلسطينيين للتحرر من سجن جلبوع هو القضية وحسب. النفق الذي يستحق وقفة أكبر هو نفق تَصَدُّعْ المجتمع "الإسرائيلي".
منذ الرابع من آب/اغسطس الحالي، تاريخ إطلاق رشقة الصواريخ الثلاثية من جنوبي لبنان على مستوطنة "كريات شمونة"، تطغى على تقديرات المواقف الإسرائيلية أسئلة ترتبط عضويا بالعمل الفلسطيني المسلح في لبنان، وعلى ما يظهر ان تحديا أمنيا إسرائيليا غير مسبوق منذ عام 1982، بات يقلق الإسرائيليين ويطرح عليهم سؤالا استراتيجيا عنوانه: ما العمل؟
لليوم الرابع على التوالي، توالت التعليقات الصحافية الإسرائيلية حول الرد الصاروخي الذي نفذه حزب الله ردا على الغارتين الإسرائيليتين غير المسبوقتين منذ حرب تموز/ يوليو 2006 ضد جنوب لبنان. في ما يلي أبرز التعليقات الإسرائيلية بعد إختصارها:
على مدى أسبوع، ضجت الصحافة الإسرائيلية بالعديد من التعليقات التي تمحورت حول أبعاد ما يجري على أرض فلسطين.. وهذه عينة من مقالات كتاب إسرائيليين تلقي الضوء على نقاشات يشهدها الكيان العبري في هذه اللحظة التاريخية:
ضجت الصحافة الإسرائيلية بالتحليلات التي قاربت إغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده وما يمكن أن يكون الرد الإيراني، لا سيما على مسافة أسابيع من وصول إدارة أميركية جديدة تعرض التفاوض مع إيران.
إذا قررت حكومة بنيامين نتنياهو ضم الغور ومناطق في الضفة الغربية، إعتباراً من الأول من تموز/يوليو المقبل، ثمة حراك في الداخلين الفلسطيني والأردني، فيما الموقف المصري شبه معطل عبر إشغاله في قضية سد النهضة والملف الليبي المشتعل وتداعيات الإرهاب الذي لا يتوقف في سيناء، فضلاً عن الملفات الداخلية الضاغطة، وأولها فيروس كورونا.