لم يطل الوقت كثيرًا حتى وصل إلى لبنان المتحوّر الهندي من فيروس كورونا المستجد المعروف بالمتحوّر دلتا وهذا ما كان متوقعًا بالفعل في ظل مطار دولي مفتوح بلا ضوابط إستثنائية وبإجراءات أقل من عادية.
لم يطل الوقت كثيرًا حتى وصل إلى لبنان المتحوّر الهندي من فيروس كورونا المستجد المعروف بالمتحوّر دلتا وهذا ما كان متوقعًا بالفعل في ظل مطار دولي مفتوح بلا ضوابط إستثنائية وبإجراءات أقل من عادية.
كثر الكلام في الفترة الاخيرة حول الآثار الجانبية للّقاحات التي بدأت معظم دول العالم بإستعمالها لمكافحة جائحة كورونا، ولا سيما منها اللقاحات التي تعتمد تقنيّة مرسال الحمض النووي الريبوي التي تُستعمل للمرة الأوّلى من قبل شركتي فايزر/بيونتك ومودرنا.
في مقال نشرته صحيفة «كومرسانت» الروسية، يحلل الأستاذ في معهد "سكولكوفو" للعلوم والتكنولوجيا دميتري كوليش الأدوات الجيوسياسية الجديدة في سياق جائحة فيروس «كورونا»، ويركز بشكل خاص على ما يسميه «دبلوماسية اللقاحات».
ما أن كان الخبراء يحاولون إستيعاب سلالتين جديدتين من كورونا ظهرتا في في بريطانيا (أيلول/سبتمبر 2020) وجنوب إفريقيا (تشرين الأول/اكتوبر 2020)، حتى أطلت علينا، قبل أيام قليلة، سلالة جديدة من الأمازون في شمال البرازيل إنتقلت مع المسافرين إلى اليابان.