بالأمس، كان لبنان على موعد مع حدث مهم وخطر جداً. ملف التحقيق مع حاكم مصرف لبنان المركزي، رياض سلامة، بدأ يشق طريقه الصحيح نحو القضاء، وذلك بعد طول مماطلة وتسويف من قبل بعض القُضاة المتواطئين وسلطة سياسية كابحة ومانعة لأي تقدّم أو تسهيل لهكذا خطوات.
بالأمس، كان لبنان على موعد مع حدث مهم وخطر جداً. ملف التحقيق مع حاكم مصرف لبنان المركزي، رياض سلامة، بدأ يشق طريقه الصحيح نحو القضاء، وذلك بعد طول مماطلة وتسويف من قبل بعض القُضاة المتواطئين وسلطة سياسية كابحة ومانعة لأي تقدّم أو تسهيل لهكذا خطوات.
لا بدّ من القول إن الحبال التي نلفها حول أعناقنا لا بدّ أن نتحرّر منها إذا خرج كل واحد منا من المعازل الطائفية والمذهبية إلى رحاب المواطنة، ولكن ذلك يتطلب منا خوض حرب تحرّر ذواتنا من نير عبودية الفاسدين والمفسدين والضالين جميعاً.
في مؤتمره الصحفي الأخير، ذكر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أنه أثناء الحرب "لا يمكنني أن أغير ضُباطي"، والأصحّ يا دولة الرئيس هو أنه خلال الحرب ينبغي ان اُغيّر ضُبّاطي اذا كان أداء هؤلاء في الميدان كارثياً.
هي قصة وجدتُ أنها اكثر من رائعة وأنها تحاكي بشكلٍ دقيق ما عاشه ويعيشُه الشعب اللبناني حتى اليوم من "حفلة تكاذب مستمرّة" منذ اكثر من ٣٥ سنة. بين مَن ومَن؟
مقترح قانون "قصّ شعر" قديم جديد قد يُساعد في حل ّجزء كبير من الأزمة الإقتصادية في لبنان تحت عنوان: إن_جزّ صوف الكباش خير من سلخ جلود الحملان.
أضع بتصرف كل الأصدقاء المغلوبين على أمرهم مشروع بيان وزاري وهمي على شاكلة حكومة الوحدة الوطنيّة الموهومة التي ما زال البعض يُراهن عليها.. وهي مجرد سراب!
رأيت في منامي البارحة أنني عرضتُ جنسيتي اللبنانية للبيع؛ فلم يشترِ أحد بضاعتي.
ما هي الحلول المُمكنة للإبقاء على فعاليّة اللقاحات في مواجهة السُلالات الجديدة من فيروس كورونا؟
هل تحوّلت المبادرة الفرنسيّة في لبنان، من مبادرة لإنقاذ الشّعب اللبناني إلى مجرّد خطّة لإعادة تعويم الطّبقة الحاكمة وإنقاذها؟
كثر الكلام في الفترة الاخيرة حول الآثار الجانبية للّقاحات التي بدأت معظم دول العالم بإستعمالها لمكافحة جائحة كورونا، ولا سيما منها اللقاحات التي تعتمد تقنيّة مرسال الحمض النووي الريبوي التي تُستعمل للمرة الأوّلى من قبل شركتي فايزر/بيونتك ومودرنا.