خطر للمؤلف المسرحى والسيناريست الكبير الراحل «محفوظ عبدالرحمن» ذات يوم بعيد أن يكتب قصة الأيام الأخيرة للملك «فاروق» من (١٨) حتى (٢٦) يوليو/تموز (1952) فى مسلسل تليفزيونى طويل، حيث تتفاعل مشاعر وتضطرب أوضاع وتتغير دول.
خطر للمؤلف المسرحى والسيناريست الكبير الراحل «محفوظ عبدالرحمن» ذات يوم بعيد أن يكتب قصة الأيام الأخيرة للملك «فاروق» من (١٨) حتى (٢٦) يوليو/تموز (1952) فى مسلسل تليفزيونى طويل، حيث تتفاعل مشاعر وتضطرب أوضاع وتتغير دول.
منتصف سبعينيات القرن الماضى خطر للرئيس «أنور السادات» أن يحتذى تجربة الجنرال الإسبانى «فرانشيسكو فرانكو» فى نقل السلطة بعده إلى «خوان كارلوس» سليل عائلة «البوربون» الملكية.
مثلت حقبة الملك فاروق آخر فترات العهد الملكى (١٩٣٦ــ١٩٥٢)، فكتب القدر لفاروق أن يكون الملك الأخير فعليا لمصر قبل أن تقوم حركة الضباط الأحرار بإنهاء الملكية وإنشاء الجمهورية المصرية المعاصرة.
في الحلقات السابقة من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، أوضح الصحافي الإسرائيلي رونين بيرغمان كيف أن ديفيد بن غوريون تحول إلى ديكتاتور بإمتلاكه قرار اجهزة الاستخبارات الإسرائيلية كافة وبالتالي حصرية إصدار قرارات الاغتيال. في هذا الجزء من كتابه، يروي بيرغمان كيفية رسم شعار جهاز "الموساد" عبر تجنيد احد الفنانين اليهود المقيمين في فرنسا وإرساله إلى القاهرة للعمل هناك ومن ثم إعادته إلى تل أبيب.