
في هذا المقال الرابع والأخير من هذه السلسلة المقدسية والفلسطينية، أتطرق إلى الأبعاد الدينية التي اكتسبتها مدينة القدس وأعطتها وضعاً فريداً من نوعه على صعيد الأديان الثلاثة.
في هذا المقال الرابع والأخير من هذه السلسلة المقدسية والفلسطينية، أتطرق إلى الأبعاد الدينية التي اكتسبتها مدينة القدس وأعطتها وضعاً فريداً من نوعه على صعيد الأديان الثلاثة.
هذا المقال هو الثالث ضمن سلسلة مقالات تتناول القدس والأرض المقدسّة، أستعرض فيه تفاصيل إدخال مدينة القدس (أورشليم) في البانوراما الدينيّة؛ أوّلاً مع بني إسرائيل القدماء، ومن ثم اقتبسها اليهود والمسيحيّون والمسلمون.