في مناطق عديدة من طهران، عادت الحياة إلى ما كانت عليه سابقاً. وعاد الكثير من الجمر ليستقر تحت الرماد إلى حين. لكن الصوت الذي سمعه الجميع في إيران لم يخفت بعد، في ساحات بعض الشوارع، في المدن، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، والأهم داخل البيوت وفي المقاهي والجامعات، بل وحتى في الحوزة الدينية.