
بعد انقطاعٍ دام سنتين ونيّف، وبعد غارتين استهدفتا قيادات في "حراس الدين" و"أنصار التوحيد"، استأنفت طائرات الدرونز الأميركية تفعيل بنك الأهداف الخاص بقادة "هيئة تحرير الشام" ("جبهة النصرة" سابقاً) مدشّنةً عملياتها الجديدة باغتيال أبي أحمد المهاجر مدرّب "العصائب الحمر" التي تشكل إحدى فروع القوات الخاصة التابعة للهيئة.