
قيلَ وكُتبَ الكثير عن المساعي الفرنسية للمساعدة في إيجاد المخارج المقبولة لمأزق الانتخابات الرئاسية اللبنانية وآخرها استضافة باريس للقاء خماسي فرنسي - أميركي - سعودي - قطري - مصري، فماذا عن الأجواء التي رافقت هذه الجهود وعن نتائجها؟
قيلَ وكُتبَ الكثير عن المساعي الفرنسية للمساعدة في إيجاد المخارج المقبولة لمأزق الانتخابات الرئاسية اللبنانية وآخرها استضافة باريس للقاء خماسي فرنسي - أميركي - سعودي - قطري - مصري، فماذا عن الأجواء التي رافقت هذه الجهود وعن نتائجها؟
في تلك العشية الكانونية قبل نحو أربعين عاماً، كتبت كلمات وسجلت انطباعات على دروب الغربة، وهي، اليوم، تبقى صالحة اذ لم يمر عليها الزمن، بل إن الأيام، وما حملته من غبار وتراكمات، خفت نورها، وللأسف زاد سوادها وظلامها.
ما هي نظرة باريس إلى الوضع اللبناني وتحديداً الاستحقاق الرئاسي وما هي الأجواء التي رافقت زيارة النائب جبران باسيل رئيس "التيار الوطني الحر" الأخيرة الى العاصمة الفرنسية؟
كيف تبدو صورة المشهد الرئاسي اللبناني من زاوية المنظار الفرنسي ـ الأوروبي ـ الفاتيكاني المتابع للمستجدات الداخلية والمواكب للمتغيرات الدولية والإقليمية؟
9 تشرين الأول/اكتوبر 1977 – 9 تشرين الأول/اكتوبر 2022: 45 عاماً على الاحتفال بإعلان قداسة الراهب والناسك اللبناني الماروني يوسف مخلوف "مار شربل" في الفاتيكان.
قبيل ساعات من موعد وصول الموفد الأميركي أموس هوكشتاين الى لبنان لمتابعة المفاوضات حول قضية ترسيم الحدود اللبنانية البحرية مع اسرائيل، تشير أجواء العاصمة الفرنسية الى تلمس رغبة مزدوجة لدى الجانبين اللبناني والإسرائيلي في التوصل الى اتفاق لإنهاء النزاع البحري الحدودي.
مع بداية مهلة الاستحقاق الدستوري الرئاسي في لبنان كيف تبدو صورة الوضع اللبناني من وجهة النظر الفرنسية، وما هي قراءة باريس لمختلف الاستحقاقات؟
ما هي الرسائل التي حملتها نتائج الدورة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية، وما هي تبعاتها على مسار الولاية الثانية للرئيس ايمانويل ماكرون وأثرها على مستقبل التركيبة السياسية الفرنسية؟
كيف تبدو صورة المشهد السياسي الفرنسي بعد انتهاء الدورة الاولى للانتخابات التشريعية وقبل ايام معدودة من موعد الدورة الثانية الحاسمة يوم الأحد المقبل في 19 يونيو/حزيران؟
هل يجتاز الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون "القطوع الانتخابي النيابي" في الانتخابات التشريعية المقررة على جولتين في 12 و19 حزيران/يونيو المقبل وينال حزبه "الجمهورية الى الأمام" ("النهضة" بتسميته الجديدة) الأكثرية البرلمانية، ام انه سيضطر الى "التعايش" مع أكثرية يسارية جديدة في اطار "حكومة مساكنة"؟