
في هذه الحلقة من مذكراته اللبنانية، يتحدث السفير السوفياتي السابق في بيروت فاسيلي كولوتوشا، بكثير من الحنين، عن الحياة داخل السفارة، وفسحة الفرح التي أوجدها الدبلوماسيون وعائلاتهم برغم ظروف الحرب في هذه "المدينة المغلقة".
في هذه الحلقة من مذكراته اللبنانية، يتحدث السفير السوفياتي السابق في بيروت فاسيلي كولوتوشا، بكثير من الحنين، عن الحياة داخل السفارة، وفسحة الفرح التي أوجدها الدبلوماسيون وعائلاتهم برغم ظروف الحرب في هذه "المدينة المغلقة".
في هذا الفصل من مذكراته اللبنانية، يتحدث السفير السوفياتي السابق في لبنان فاسيلي كولوتوشا عن "المهنة الأكثر خطورة" في العالم خلال فترة الثمانينيات، ويروي تفاصيل علاقته مع السياسيين في لبنان، وكذلك مع الصحافة والشخصيات العامة، بما في ذلك "معبودة كل اللبنانيين" السيدة فيروز. كما يتحدث عن وقائع طريفة جعلته وزوجته موضع الحديث في "ثرثرة" اللبنانيين.
في هذا الفصل من مذكراته اللبنانية، يستعرض السفير السوفياتي الأسبق في لبنان فاسيلي كولوتوشا الاجراءات الأمنية التي تطلبّتها ظروف الحياة في بيروت في النصف الثاني من الثمانينيات، والتي ظلت ضرورية برغم تحييد المخاطر السياسية غداة حل الإشكالات مع كل من "حزب الله" والاستخبارات السورية.
في الحلقة الثالثة من مذكراته اللبنانية، يروي السفير السوفياتي السابق في لبنان فاسيلي كولوتوشا المخاطر الأمنية التي نشأت في تلك الفترة، بسبب القطعية مع "حزب الله" من جهة، على خلفية أزمن الرهائن السوفيات، والتي أمكن حلها من خلال لقاء جمعه بالسيد محمد حسين فضل الله، والتوتر الذي طرأ على العلاقة مع الاستخبارات السورية من جهة ثانية، والذي أمكن احتواؤه خلال جلسة على كأس عرق مع غازي كنعان.
في الحلقة الثالثة من مذكراته اللبنانية، يروي السفير السوفياتي السابق في بيروت فاسيلي كولوتوشا تفاصيل خطواته الأولى في الميدان اللبناني، والتوجيهات التي تلقاها من وزير الخارجية السوفياتي ادوارد شيفرنادزه قبل سفره لتسلم منصبه الدبلوماسي الجديد، والتي اختزلت بهدفين: حماية المواطنين السوفيات في هذا البلد، ومساعدة اللبنانيين على تحقيق المصالحة الوطنية.
يواصل موقع "180" نشر مذكرات السفير السوفياتي السابق في لبنان، فاسيلي كولوتوشا، حيث يتناول في الحلقة الثانية قصة تعيينه سفيراً عام 1986، بعدما شغل لفترتين مناصب دبلوماسية في بيروت خلال السبعينيات، كما يروي أولى مغامراته في جنون الحرب الأهلية.