خولة مطر22/03/2021
كلهم يتحدثون بها وعنها. كلهم ينادون ويصرخون نريدها أو هى حقوقنا. بعضهم قدم حياته ثمنًا لما تصور أنها هى. هى الديمقراطية التى لا يخلو أى خطاب منها ومن كل الأطراف تلك التى تطالب بها من شعوب أو فئات مجتمعية وتلك التى تنتهكها أيضا فهى «تزين» خطاباتها اليومية بها ولم لا؟