في إنتظار قرار مجلس صيانة الدستور الأخير بتحديد القائمة النهائية للمرشحين الذين سيتنافسون في الإنتخابات الإيرانية المقررة في 18 حزيران/ يونيو المقبل، تتركز الأنظار على ما ستكون عليه نسبة المشاركة في الإنتخابات من جهة وهوية الفائز وهو حتماً سيكون من فريق المحافظين من جهة ثانية.