عبد الحسين شعبان15/06/2024
إذا كان بناء الهويّة، والحفاظ عليها بصورة مستقرّة وواضحة، إحدى مشكلات الحداثة، فإن إحدى مشكلات ما بعد الحداثة، هي كيف نتفادى سكونية الهويّة وانغلاقها أمام التفاعل مع الهويّات الأخرى في الإطار الإنساني.
إذا كان بناء الهويّة، والحفاظ عليها بصورة مستقرّة وواضحة، إحدى مشكلات الحداثة، فإن إحدى مشكلات ما بعد الحداثة، هي كيف نتفادى سكونية الهويّة وانغلاقها أمام التفاعل مع الهويّات الأخرى في الإطار الإنساني.
تغرقنا وسائل الإعلام، المواقع، وبيوت الفكر الغربية ـ على رأسها الأميركية ـ بوابل لا ينقطع من البروباغاندا المضادة للصين، المساندة للأقلية التي تعيش في مقاطعة شينغيانغ الصينية، الأويغور.