«أنه لعب بالنار».. كان ذلك تحذيرا صينيا من تبعات زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكى «نانسى بيلوسى» إلى تايوان.
«أنه لعب بالنار».. كان ذلك تحذيرا صينيا من تبعات زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكى «نانسى بيلوسى» إلى تايوان.
نشر موقع "أوراسيا ريفيو" (Eurasia Review) مقالا بتاريخ 26 تموز/يوليو الماضى للكاتب مانجو جوشى، تناول فيه العوامل التى أثرت على قوة الولايات المتحدة، والانتكاسات التى تعرضت لها مما أعطى مساحة لمنافسيها، الصين وروسيا، للتقدم. كما أكد أنه وإن كانت مكانة الولايات المتحدة العالمية موضع شك، فإنها ستظل قوة عالمية رئيسية وإن لم تكن مهيمنة. نعرض من المقال ما يلى:
يكره الأمريكيون المركز الثانى ولا يقبلون إلا بالمركز الأول، وتُغذّى الثقافة الأمريكية هذا المفهوم. وكان من الذكاء أن يستعير الرئيس دونالد ترامب عبارة «أمريكا أولا» ويمنحها رحيقا ترامبيا خاصا به، مما جعلها عنصرا مهما أسهم فى انتخابه قبل أكثر من 6 سنوات.
الجاليات الصينية في الخارج، هي حصان طروادة بيجينغ في جنوب شرق آسيا.. وسلاحها الأمضى، في حربها الناعمة لمد نفوذها الاستراتيجي بعنوان "مبادرة الحزام والطريق"، ومن خلالها تتحكم باقتصادات دول الجوار، وأمكن لها حياكة "شبكة الخيزران" حماية لإقتصادها وتعزيزاً لسيطرتها وحماية للجاليات في آن معاً.. كيف تعمل هذه الجاليات وما هو سر قوتها؟
احتفل الحزب الشيوعي الصيني بالذكرى المئوية لتأسيسه في الأول من تموز/ يوليو. هو تاريخ رمزي للاقتصاد الثاني في العالم الذي يكافح من أجل القيادة العالمية.
جيري شيه، مراسل صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية في العاصمة الصينية، يكتب في التاسع عشر من الشهر الجاري عن تعافي الإقتصاد الصيني بسرعة، وفق أرقام العام 2020. ماذا تضمنت مقالة الصحافي الصيني؟