بعد ثمانية أيام على تنحي حسني مبارك في مصر، وبعد شهر وأيام على هروب زين العابدين بنعلي في تونس، خرج المغاربة إلى الشارع، يوم الأحد المصادف 20 فبراير(شباط) 2011 ليؤكدوا أن شرارة الثورات الشعبية قد بلغت أقصى نقطة في الخريطة العربية على سواحل المحيط الأطلسي.