«نريد الكتب بدلا من البنادق.. نريد استعادة الأمل». هكذا تحدث الرئيس البرازيلى المنتخب «لويس إيناسيو لولا دا سيلفا» فى خطاب النصر. كانت تلك إشارة لعمق الانقسام الاجتماعى والسياسى الحاد فى بلد مترامى الأطراف وكتلته السكانية تتجاوز المائتى مليون نسمة.
«نريد الكتب بدلا من البنادق.. نريد استعادة الأمل». هكذا تحدث الرئيس البرازيلى المنتخب «لويس إيناسيو لولا دا سيلفا» فى خطاب النصر. كانت تلك إشارة لعمق الانقسام الاجتماعى والسياسى الحاد فى بلد مترامى الأطراف وكتلته السكانية تتجاوز المائتى مليون نسمة.
بعد أن رتبت الحرب الباردة أوراقها إثر العدوان الثلاثى على مصر، وتأكدت قيادة الولايات المتحدة للمعسكر الغربى على حساب بريطانيا، وقيادة الاتحاد السوفيتى منفردا للمعسكر الشرقى بعدما أخذ النظامان الشيوعيان فى الاتحاد السوفيتى والصين يتباعدان تدريجيا، شهدت نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات اشتعال المواجهات السياسية والعسكرية بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى ووكلائهما فى آسيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية.
في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر 1967 تم تغييب المناضل الأممي تشي غيفارا في بوليفيا. بعد أسره جريحاً ومحاكمة ميدانية سريعة، أعدم رميا بالرصاص.