الحرب المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله حتمية، وقد تحدث خلال الأشهر الستة إلى الثمانية المقبلة، "ومن المهم أن نكون واضحين بشأن هذا الأمر قدر الإمكان"، بحسب ستيفن كوك في مجلة "فورين بوليسي"(*)
الحرب المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله حتمية، وقد تحدث خلال الأشهر الستة إلى الثمانية المقبلة، "ومن المهم أن نكون واضحين بشأن هذا الأمر قدر الإمكان"، بحسب ستيفن كوك في مجلة "فورين بوليسي"(*)
نشرت صحيفة "يسرائيل هيوم" مقالة للكاتب يهودا بالنغا يستعرض فيه حجم الخسائر الإقتصادية التي تكبدها الإقتصاد الإسرائيلي نتيجة "جبهة المساندة" التي فتحها حزب الله في الجبهة الشمالية مع لبنان، ويخلص إلى الآتي: "بما أننا لا نملك عمقاً استراتيجياً وقدرة على خوض حرب طويلة، يجب استعادة الردع في الشمال، ونقل الحرب إلى أراضي العدو"، فماذا جاء في المقالة؟
حتماً ستنتهي حرب غزة خلال أسابيع قليلة. بعملية عسكرية إسرائيلية في رفح أم من دونها. وما أن يبدأ تنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى بين "حماس" وإسرائيل، سترتسم ملامح مرحلة جديدة في الإقليم لن يكون لبنان بمنأى عن تداعياتها الآنية.. والمستقبلية.
"وجهة إسرائيل في المواجهة مع حزب الله: حرب مفتوحة أم تسوية تحت الضغط؟". هذا السؤال يطرحه الزميل في أسرة المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) عبد القادر بدوي، في سياق قراءة تحليلية للمشهد في "الجبهة الشمالية". ماذا تتضمن هذه القراءة الهامة؟
كان القيادي في حركة "حماس" صالح العاروري على رأس قائمة الإستهداف الإسرائيلي في الخارج، حتى قبل "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، لكن بعد هذه العملية أصبح اغتياله هدفاً مشخَّصاً من جانب العدو بهدف الإنتقام من قيادات المقاومة التي كان لها نصيب في العملية، من وجهة نظره، وللحاجة الضاغطة الى تسجيل إنجازات ملموسة لا تُهضم في الشارع الاسرائيلي إلا عبر أداة تصفية قيادات المقاومة.
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا للكاتب روبي جرامر، يُقدّم فيه بعض التوقعات حيال ما سيحدث فى العام 2024، بناء على مقابلات أجريت على مدى الأسابيع والأشهر القليلة الماضية مع العشرات من صنّاع القرار، وصنّاع القوانين فى البرلمانات، وخبراء السياسة الخارجية، آملا أن تكون أغلب التوقعات خاطئة!
يُحذّر المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس" عاموس هرئيل، في مقالة جديدة له من وقوع إسرائيل في مصيدة إستراتيجية صعبة، كما يُحذّر من أن حرب الإستنزاف التي يخوضها الجيش الإسرائيلي على طول الجبهة الشمالية قابلة لأن تصبح حرباً مع حزب الله.
ثمة محاولة إسرائيلية لتبرئة ذمة حكومة بنيامين نتيناهو أمام الجمهور الإسرائيلي الغاضب، ولا سيما أهالي الأسرى الذين تحتجزهم فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، عبر إعطاء إشارات أن تل أبيب وافقت على تسوية ما وأن "حماس" رفضتها، وهو الأمر الذي استدعى رداً من القيادي في "حماس" أسامة حمدان بتأكيده أن الحركة متمسكة بشرط وقف العدوان، نافياً في الوقت نفسه أن تكون إسرائيل قد قدّمت أي طرح لتبادل أسرى مقابل هدنة لمدة شهر، معتبراً أن الهدف من التسريبات محاولة تخفيف الضغط الداخلي الإسرائيلي.
مُجدَّداً يُثار نقاش إعلامي وسياسي في لبنان حول جدوى القتال ضد العدو الإسرائيلي على الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة. يُطلق هذا الجدل فريقان: الأول - وهو أعلى صوتاً من الثاني - يرفض انطلاق العمليات ضد الإحتلال من الأراضي اللبنانية بصرف النظر عن أهدافها أو منفذيها، والثاني يطرح تساؤلات حول جدوى العمليات اليومية بالقياس الى أهدافها في نصرة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
يتناول الكاتب الإسرائيلي يوآف زيتون في مقالة له في "يديعوت أحرونوت" مجريات الجبهة الشمالية مع لبنان في ضوء إنتهاء هدنة السبعة أيام التي أعقبها إستئناف العمليات القتالية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي. ماذا يقول زيتون في تقريره الذي ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟