سليمان مراد04/04/2022
للرحابنة عاصي ومنصور وفيروز دور كبير في الترويج للهويّة اللبنانيّة في خمسينيات وستّينيات القرن الماضي، من خلال نتاجهم الفني، مسرحاً ولحناً وفيلماً وأغنية. نتاج نهضوي أشعل مشاعر الإعتزاز بالهوية الوطنية اللبنانية.
للرحابنة عاصي ومنصور وفيروز دور كبير في الترويج للهويّة اللبنانيّة في خمسينيات وستّينيات القرن الماضي، من خلال نتاجهم الفني، مسرحاً ولحناً وفيلماً وأغنية. نتاج نهضوي أشعل مشاعر الإعتزاز بالهوية الوطنية اللبنانية.
لطالما تغنّى اللبنانيون (وبالغوا) بنصائح جبران خليل جبران القائل "ويل لأمة ..."، ورنّموا مع "فيروزتهم" ما آلت إليه تلك الكلمات - النصائح إلى أغنية مزجت النصح باستنهاض الهمم، والإنذار بمصائر منتظرة من الويلات في حال التخلف عن القيام بالواجب.