لا يغيب أسامة بعلبكي عن المشهد الثقافي اللبناني. حاضرٌ في قلبه فناناً تشكيلياً، شاعراً وكاتباً، مهتما بالغناء والموسيقى؛ والأهم أنه يطارد الكتب النادرة من مكتبة إلى مكتبة. ندر أن يمر يوم لا يعود فيه أسامة إلى منزله في زقاق البلاط حاملاً كتاباً أو لوحة أو أسطوانة نادرة أو قطعة أثرية جميلة.