
تحيا ذاكرتي في نتوءات «ذاكرتها».. وتتغذى من حبل سري آت من عمر مليء بتراصف الحكايات، ومطرزات الحروف المكتوبة. حكايات مع دموع تسابقت مراراً مع حبر القلم، ومع عناد - قناعة لا تليق به سوى صعاب سنوات الحرب الأهلية وحواجز الاحتلال الإسرائيلي.. فالظلم الذي لا أطيقه، هو محرك قناعاتي ومشاعري وأفكاري.