ركّز الإعلام الإيراني على توقيت زيارة سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد إلى طهران وما يُمكن أن ينتج عنها على أكثر من خط دولي وإقليمي من دون إغفال البعد الثنائي للزيارة.
ركّز الإعلام الإيراني على توقيت زيارة سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد إلى طهران وما يُمكن أن ينتج عنها على أكثر من خط دولي وإقليمي من دون إغفال البعد الثنائي للزيارة.
يصل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، اليوم (الجمعة)، إلى طهران في مهمة يأتي توقيتها قبيل بدء موعد إنعقاد مجلس محافظي الوكالة الدولية في السادس من آذار/مارس في فيينا، في إجتماع سيناقش ملف تخصيب اليورانيوم الإيراني بدرجة تصل إلى 84%.
من يقرأ الصحف الإيرانية التي تزخر بها أكشاك الصحف والمجلات صباح كل يوم، يلمس بشكل واضح تلك المساحة النوعية والنسبية لمساحة الحرية المتوفرة لكافة الاتجاهات السياسية والفكرية والاجتماعية والاقتصادية لعرض رأيها أو موقفها حيال الأحداث والتطورات الإيرانية.
تتابع الصحف الإيرانية تطورات الملف النووي باهتمام وشغف، وتتساءل عن الجدوى من نجاح هذه المفاوضات، كما تتبادل الحجج والتحاليل الجيوسياسية التي تأخذ بالاعتبار موقفي روسيا وإسرائيل.