استعرض القسم الأول من هذه السلسلة الشراكة المصرية ـ الفينيقية النافذة والقوية في البحر الأحمر في قرون ما قبل الميلاد، وانتهى عند طموحات الإسكندر المقدوني بالسيطرة على هذا البحر، ويستعرض القسم الثاني حضور البحر الأحمر في "العهدين" القديم والجديد وكتب التاريخ العربية الكلاسيكية منها والحديثة.