في الجزء الأول من سلسلة المقالات التي تعيد النقاش حول كتاب المؤرخ كمال الصليبي "التوراة جاءت من جزيرة العرب"، تطرقت إلى نماذج من المقابلة اللغوية بين اللسانين العبري والعربي التي يعتمدها المؤلف أساسا لكتابه، بحيث تصبح اورشاليم متأتية من آل شريم ومدينة صيدا من آل زيدان وهكذا..، وفي الجزء الثاني من هذه السلسلة متابعة للنقاش الذي يتفرع إلى عنوانين رئيسين: لبنان ونهر الفرات.