عبدالله السناوي02/08/2021
فى المشهد السياسى التونسى المأزوم لا توجد خيارات سهلة، فالأولويات تتزاحم والمواقيت تضغط والمخاوف ماثلة خشية النيل من قدر الحريات العامة المتاحة.
فى المشهد السياسى التونسى المأزوم لا توجد خيارات سهلة، فالأولويات تتزاحم والمواقيت تضغط والمخاوف ماثلة خشية النيل من قدر الحريات العامة المتاحة.
أعد الكاتبان ديفيد هيرست وفيصل إدروس تقريراً لموقع "ميدل إيست آي" كشفا فيه أن رئيس الوزراء التونسي المعزول هشام المشيشي "تعرض لاعتداء جسدي في قصر قرطاج الرئاسي، وذلك قبل إجباره على الاستقالة من منصبه مساء الأحد الماضي"، بحسب ما أسرَّت مصادر مقربة من المشيشي نفسه للموقع.
بتوقيتها ورسائلها لم تكن زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد القاهرية عادية على أي نحو.