من دون سابق إنذار، قررت بريطانيا، في 16 آذار/ مارس الجاري، زيادة الرؤوس النووية في ترسانتها الحربية من 180 إلى 260 رأساً، وذلك للمرة الأولى منذ انتهاء الحرب الباردة قبل 30 عاماً. وبعد أقل من أسبوع، أعلنت المملكة عن عزمها نشر مزيد من السفن والجنود حول العالم في سياق "عقيدة" دفاعية جديدة.